دكتور الشريعة، أمجد قورشه، يستعمل اليوتيوب ليدعو للمعروف و ينهي عن المنكر بطريقة فجة


هذا الفيلم التوجيهي للدكنور أمجد قورشه، دكتور في كلية الشريعة في الجامعة الاردنية،  يبين بوضوح التفكير الذكوري السائد في المجتمع الأردني و يضخم بطريقته الكاريكاتورية النظرة الدونية للمرأة في عقول بعض الرجال ممن يدعون انهم ممثلون للدين و حاملون الراية الاخلاقية.

قد يبدو للوهلة الاولى أن الرجل لديه حجة منطقية من خلال التسلسل الذي بنا به هذا الفيلم خصوصا مع الثقة الزائدة في صوته و نبرته الاستعلائية. لكن هنالك العديد من النقاط التي أخطاء فيها. نقاط أحب أن أوضحها هنا:

١.  الافتراض بأن كل فتيات الجامعة ممن يختلون مع اصدقائهم الشباب في اي مكان في الجامعة هو اختلاء غير شريف، و تضحية الفتاة بشرفها و سمعتها بتلك الخلوات! هذا اتهام مهين لمعظم فتيات الجامعات ممن لم يروا اكثر من زمالة في علاقاتهم بزملائهم في الجامعة.

كلنا ذهبنا الى الجامعة و كلنا كان لدينا صديقات من الجنس الاخر و هذا الافتراض بعيد كل البعد عن الحقيقة و فيه تشويه للعلاقة الطبيعية بين الجنسين.

في الحقيقة التشويه في العلاقات بين الجنسين بدأ يظهر اليوم و بدأ يشكل مشكلة في المجتمع الاردني بعد عقود من فصل طلاب المدارس حسب جنسهم بحيث نما جيل كامل يستصعب التعامل مع    و يحمل الكثير من الافترضات الخاطئة حول طبيعة الجنس الاخر.

٢. التعريف الذكوري الضيق للشرف الذي يستغله الدكتور لفرض رأيه على فتيات الجامعة ليقرر لهم طريقة تكلمهم و لباسهم و علاقاتهم. هل تفقد الفتاة شرفها عند دخولها في علاقة عاطفية؟ متى سنعترف بكيان المرأة الكامل كأنسان مكتمل الاحاسيس و المشاعر و له كامل الحقوق الجسدية؟ الى متى سنبقى نقيد حرية المرأة بستار الشرف؟

٣. التقسيم الاخلاقي للفتيات في الرسم التوضيحي المرافق للفيديو بحيث يوجه خطابه للفتاة غير المحجبة على انها عنيدة, راكبة رأسها, او انها تكرر ارتكاب الخطأ و تصر عليه بينما تظهر الفتاة المحجبة كمثال للفتاة الطيبة قليلة الحيلة. هذا التقسيم هو تقسيم سطحي و يحمل حكم اخلاقي و ديني خاطيء على الفتيات بشكل عام. الحجاب و ان كان فرضا دينيا فهو ليس بدليل على تمسك الفتاة بباقي التعاليم الدينية من عدمها كما انه لا يعطي ابدا تقريرا واضحا عن توجه الفتاة الاخلاقي و طريقة تفكيرها و اعتقاداتها و صفاتها بشكل عام بما فيها صفات العند و الطيبة.

٤. يخلط الدكتور المحترم بين الفطرة و الطبيعة الفيسيولوجية للرجل و المرأة و بين التوجه الاجتماعي و الميراث الثقافي الذي يحملونه. الدفاع عن الشرف و الذي هو ايضا تعريف اجتماعي يأخذ صبغة العنف بين الذكور في مجتمعاتنا لأننا نربيهم على هذا المفهوم الخاطيء كما نعلمهم تسامح المجتمع لهذا النوع من العنف. تدخل الذكر بحرية الانثى في مجتمعاتنا تحت غطاء الشرف و استخدامه العنف هو بناء اجتماعي و ليس طبيعي أو فطري. الشرف شوه بمجتمعاتنا بحيث اصبح يعرف بطهارة المرأة عوضا عن الصدق و الاباء و التسامح و المحبة التي قد تكون صفات اولى لتربط بالشرف.  و أنا هنا أتساءل الى متى سنحمل الفتيات شرف افراد العائلة ككل؟ متى سيحين الوقت ليعود كل فرد منا و يحمل شرفه بنفسه؟ اليس الحكم على الفرد اولى ان يكون لتصرفاته عوضا عن تصرفات اي احد اخر من افراد عائلته؟

٥. يفترض الدكتور بأن أماني الفتيات تختزل بزوج قادر على تأمينها ببيت و مكانة اجتماعية. يغفل الدكتور عن انجازات المرأة الاردنية في السنوات الماضية و طموحها المهني الذي وصل اليوم الى اعلى المناصب في الحكومة و البرلمان و الشركات الكبرى. لربما مكانة بعض الرجال الاجتماعية اليوم هي مرتبطة بانجازات زوجاتهم و تفوقهم الوظيفي.

٦. الافتراض بأن علاقات الفتاة السابقة للزواج تحرمها حق الغيرة على زوجها. هو طبعا بنى كل حبكته هنا ليحرمها من حقها على مساءلة زوجها بسبب علاقات سابقة هو افترض انها علاقات غير شريفة. و هنا أحب أن أوضح بأن العلاقات العاطفية بين الجنسين هي علاقات مقدسة و شريفة من وجهة نظري. يكفي تخويفا من الحب و تشويها لمشاعرنا الانسانية.

٧. استعمال العبارات الفجة و المستفذة و اطلاق الشتائم عيب أن يصدر من دكتور في الجامعة يدرس شريعة و يعطي الحق لنفسه للامر بالمعروف و النهي عن المنكر. اسلوبه منفر جدا و قد يؤدي الى عكس غايته و ابتعاد الناس و كرهها من الامور التي يدعو لها.

فعلا فضاءات الانترنت مفنوحة للجميع، و لذلك وجب علينا أن نعلي أصواتنا بما نراه الصواب.  لكل منا الحق بالتعبير و لكنني أتمنى لو نستعمل هذا الحق بطريقة حضارية دون استهزاء او شتم للاخر. أنا شخصيا احترم جدا الداعية المصري عمرو خالد مع انني اختلف مع في التوجه الفكري والايديولوجي و لكنني اجد نفسي استمتع لحديثه لما به من خشوع و تواضع و حب. للأسف هذا ليس موجود في خطاب الدكتور أمجد.

91 Comments

  1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه عنجد انك يا كاتب الموضوع شخص تافه ، يعني عادي أختك تحكي مع شباب طيب أعطيني رقمها عشان احكي معها بالدراسة

    Like

  2. since you don’t like him, don’t watch any of his videos, what Amr Khalid videos, everyone prefer someone among others, so please save it to your self, and don’t be that stupid and write this article just for the sake of nothing, if you want the best for Islam, you can just contact him and tell him about your comments.

    Like

  3. AbuHmeidan, I want the best for our society. Why calling me stupid instead of addressing the points I am making?

    Like

  4. لم أكمل قراءة الموضوع نظراً لتفاهة بدايته
    ولكن أطلب منك عدم التعميم
    لأن ما وقعت عيناي عليه من كلمات مسيئة من ناحية وصف المجتمعات الجامعية لا أجده في نفسي
    فأرجوك لا تحاول أن تبرره لنفسك بإسقاطه على الآخرين

    Like

  5. بما انك بتحكي عن فضائية الانترنت اترك الشيخ يوصل لاولئك الذين يفهمون عليه ،كل انسان يعمل اللي عليه ويخاطب اناس وان شاء الله يلاقي من يستمع له ويصل لقلبه !

    Like

  6. لماذا لا توجه النصيحة له و لغيره “ان كنت اهلا لذلك” و بدلا من الطعن في العلماء لماذا لا ندعمهم و نرشدهم ان كنت تنوي الخير و اسأل الله ان يهدي الكاتب ان اراد الخير او ان يهدمه ان اراد غير ذلك !

    Like

  7. يعني والله شي بيخجل هالآراء وهالتعليقات.. شكلك كان لازم تكتب بالصيني لحتى يفهمو… وياصاحب التعليق الأول.. إنتا وشيخك هادا بكل صراحة قاعدين عم تقولولنا إنو الشرف كلو بالبنت وبس… وإنتو شو منشاكن… الله خلقكن وعطاكن حصانة يعني … اللي بيضحكني إنو إنتا والشيخ بتدعو الإسلام وبتنسو إنو الله طلب من الشب قبل البنت إنو يحافظو على عفتهن.. بس عادي تعودنا… اللي بيعجبكن بتاخدو من القرآن واللي ما بيعجبكن بتعيشو وبتتعاملو كإنو مانو موجود…على مهلكن لتتعلمو… وبالمناسبة صاحب التعليق الأول: عندك أخ حلو تعطيني رقمو
    .. بس انشالله يكون متنور أكتر
    🙂

    Like

  8. يا سيدي بالعكس بكلام الكتور امجد اقمة الخشوع والتواضع والحب وفي ملايين غيرك بيحبو يسمعو كلامو
    اقسم بالله العظيم لو طبّق القران الكريم بعيدا عن الأهواء و التعصبات لحلّت كل مشاكل البشرية … بكل موضوعية و مش لأني مسلم هاد الحكي .
    و ما فرطنا في الكتاب من شيء … صدق الله العظيم

    Like

  9. Whoever wrote this article… i really want to meet you and kiss your head and salute you for such great words you have written…

    honestly!

    this is all i have to say

    Thank you

    Like

  10. م.. لوووووووووو طبق القرآن… بس القرآن فسر بألف طريقة والأحاديث فسرت بألف طريقة .. واللي شايفو أنا إنو المجتمع الذكوري اللي عايشين فيه حرف القرآن عكيفو… فعلى سبيل المثال:
    قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ [النور:30، 31].

    أصبحت الآية المذكورة في مجتمعاتنا الذكورية
    وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ [النور:30، 31].

    اتركو المرأة بحالها… الله ذكر الرجل قبل المرأة بهالأية بس وا أسفاه… إذا قادر حدا يقنعني إنو شباب ورجال مجتمعاتنا بيعرفوها حتى لهالأية ولا بيذكروا القسم الأول منها.. أنا مستعد……. حاجة بقا.. اتركو المرأة وفرج المرأة بحالن.. وانتبهو على قطعة اللحم المتدللة بين أفخاكم أيها الرجال… تلك القطعة التي أخذت كتيييييييييييييييير أكتر من حجما… اهتم بعفتك قبل ماتروح ترميلي عقدك عالنسوان

    Like

  11. أنا أتفق مع السيد فادي زغمت، ومن منطلق حرية التعبير والرأي فأنا كمسلم للأسف أشعر بالاحراج من فيديوهات الدكتور أمجد قورشة ، كيف داعية يدعو للأخلاق والأمر بالمعروف وله أسلوب منفر وضعيف وبعيد عن الموضوعية، شخصيا أجد اسلوبة همجي ؟ هل نسي الدكتور الاية: (لو كنت فظا غليظ القلب لا تقضوا من حولك) من سورة ال عمران. أنا شاب وأحتاج داعية مسلم ينصحني بأسلوب قريب من القلب وبعيد عن الفظاظة، مهما كانت وجهة نظر الدكتور أمجد، قناع الفظاظة غير مبرر له برأيي المتواضع. وحاب أشكر فادي والدكتور أمجد على تناولهم للموضوع وحبهم لمجتمعهم، فمع اختلاف الرأي يبقى الود والاحترام قائم
    .

    Like

  12. فادي شكرا على هذا المقال. الدكتور فيديوهاته (اللي قدرت اكملها ) خاليه من المنطق, بتنظر نظرة دونيه للمراة والرجل والمجتمع بشكل عام ضمن حدود ضيقة وأفكار وإقتناعات مسبقة … منطق سخيف, وتحديات اسخف. مابعرف بإسم مين بيحكي لما يقول كلنا بدنا نشوف النظرة اللي على وجهك .. واهم اشي إنه برأيه إنه “كل” أحلام المراة هي انها تتزوج وتجيب ولاد. لإنه صعب المراة تعيش في عالمه خارج حدود دورها كماكنت خلفه واداة جنسيه للرجل .

    Like

  13. الدكتور مع كامل أحترامي لاتباعو أنسان مريض, أذا برأيو ان الطبيعي جدا أن الشب يشتهي المانكان الي بتكون قدام المحلات بهاذة الحلقة.

    هو مقتنع بأن المرأة و أي أشي بجسدها هو عبارة عن أداة لاشباع الشهوة و المشكلة أنة بشجع هذا الفكر في شباب اليوم. ألمشكلة بستمد حججو من أسلامنا الحنيف, فكلامه حق يراد بة باطل.

    Like

  14. شكراً فادي عل المقال، عبرت عن فكري في أمجد قورشة، الشيوخ بعتبرو حالهم فوق الناس بمرتبه وسطيه تحت ربنا، وهذا هو سبب النبرة الاستعلائية اللي بتحدثو فيها، يا قورشة إذا إنت أو غيرك شايف خطء إقامة علاقة عاطفيه قبل الزواج سواء من منطلق ديني أو إجتماعي، غيركم مش شايف خطء بالموضوع، و لاء إنت مش أفهم منهم، إنت الك كل الحرية ما تعمل علاقة، ما حد جاي يتفلسف عليك، فرجاء إحترم حرية الآخر. أما محاولتك في التأثير العاطفي الرخيص من خلال مثالك الأخير عن الخيانة الزوجية فهو خارج عن المنطق والصلة بالموضوع.

    Like

  15. اقل ما فيها الزلمه نصح و هدى و هم يعمل خير , الدور و الباقي عليك 🙂

    Like

  16. you don’t need a PHD for such a video, for sure not in islamic studies. this is the arabic mind has nothing to do with islam.he is silly, irritating and uneducated. if you ask a 13 yr old boy about his opinion in dating and women he will give a better answer. there is no respect for both genders and women are not just the sisters and wives, someone should tell him to wake up he is moving backward against the stream and women don’t need someone like him to define them. this give you an idea how sick the mentality of some people is, the sad thing is that people are listening to such ignorant.
    thank you Fadi for the article.

    Like

  17. مقالة شديدة الغباء برأيي، الدكتور أمجد مش ملاك منزل من السماء وقد يبالغفي انفعالاته أحيانا لكن لأننا نعرف روعة أخاقه وحسن نيته نتفهم ذلك… ولكن أستغرب من المرضى النفسيين أمثالك الذين يتربصون لأمور بهذه التفاهة ومحاولة بهرجتها بشكل مضحط
    بالعربي
    get a life

    Like

  18. أمجد قورشة يحاول أن يرعى الخطاب الديني الاخلاقي, متناسيا أن الاخلاق ليست رابطا للدين ! كثيرون ممن هم ملحدين هم من كبار الجمعيات الخيرية من أمثال : بيل جيتس و غيره, أمجد قورشة بنفسيته المريضة يحاول ان يجد لنفسه منصبا أو نوعا من الاعتبار الديني لدى جمهور عربي اذنه دينية تخاف العقاب الرباني !
    كما أن أصرار أمجد قورشة على ان العلاقة بين الشاب والفتاة لا يمكن أن تكون لا جنسية تعكس عقدة اجتماعية جنسية لديه ! انهم وحدهم المهووسون بالجنس الذين هم مصرون على رؤية المرأة مجرد أداة جنسية و للاسف العقلية الذكورية المتخلفة والرابطة للحرية الجسدية للمراة تساند هذا الفكر الرجعي.
    امجد قورشة ايضا يميز بين الفتاة المحجبة والغير محجبة في خطابه ! ففي رايه ان الغير محجبة هي “فلتانة” و “راكبة راسها” علما ان اخذ الحجاب كمقياس للتدين هو كأخذ الانتحاريين التفجيريين كمثال للاسلام !
    ادعو هذا الانسان ان يلتزم بالخطاب الديني المتسامح والذي يدعو للمحبة والاخلاق الحميدة بدلا من فيديوهات لا تلاقس اصداء الا عند اصحاب النفوس المريضة المعقدة المحرومين من كل ما هو بهجة و حرية في هذه الحياة.

    Like

  19. اهم شيء في الموضوع انه طالبات الجامعة عم بيطالبو انه الجامعة تتدخل وتوقف أمجد قورشة عن مثل هذه التفاهات ويركز على العلم و العبر الأسلامية التي تخدم المجتمع ويكفي كلام فاضي عن العلاقات وتدخل في علاقات الناس وشو بيلبسو وشو بياكلوالدنيا بتمشي لقدام والسيد امجد شغال يعمل فيديوهات على اشياء ما اله دخل فيها . ما دام هلقده فهمان ليش ما يركز على تحرش الاساتذه بالطالبات ولا فساد التعيينات في الجامعة ولا الواسطات على العلامات أظن اهم…

    Like

  20. لكل اللي بدافعوا عن الشباب بحب أحكيلكم هاااااي! مبروك المقلب اللي أكلتوه… أنا مستعد أبصم بالعشرة انه الشباب “العزابية خصوصاً” عبارة عن آلات جنسية ماشية عالأرض… وإذا انتو بتفكروا الأردن بس في شباب الجامعة الأردنية وسيتي مول فلازم تروحوا عالمناطق الأخرى “دون ذكر أسم”… حتى تشوفوا الشباب اللي بتوصل فيهم لدرجة الممارسة مع الحيوانات (هذه موجهة خصوصاً للأخ اللي بحكي عن حلقة المانيكان)… فإذا انتم يا إخوان قاعدين ورا الكيبورد بتطقطقوا آراءكم روحوا شوفوا الشباب اللي بتوصل فوق ال35 وبعدها مش متزروجة… ما بدي أكتب بالتفصيل حتى ما أخدش حياءكم وتقولوا شو هالشب اللي جاي من المريخ…

    Like

  21. صباح الخير عمي فادي

    أنا برضو كرهت هالبرنامج بعد ما كنت من أشد معجبيه
    وكنت من لحظة ما يجيني نوتفكشن ع الإيميل إنه في ابلود جديد أحضره دايركت
    بس من بعد حلقه فايع مفلسف,, إختلفت وجهة نظري وتزعزت محبتي إله

    أكيد مارح أقدر أوصل للنقد البناء اللي إنت أسلقت الذكر فيه
    بس جداً افحمتني

    صباحك خير

    Like

  22. صباح الخير للجميع و شكرا لكل الاراء المنطقية البناءة.. هنالك العديد من القيم التي يجب علينا اعادة تعريفها و ترتيبها للاجيال القادم..

    Like

  23. الى كاتب الموضوع
    اولاً كل الاحترام لرأيك
    و لكن هنالك بعض النقاط ارجو ان نفكر بها قبل كتابتها
    بالنسبة للنقطة الاولى الحديث عن الخلوة بين الزميل و الزميلة يجب تعريف الخلوة و اين تكون فمثلا اذا التقى زميلان في كفتيريا الجامعة في وقت يوجد فيه طلاب و موظفين الكفتيريا ممكن ان تكون خلوة منطقية و يجب ان نفسرها بحسن النية و انها مجرد زمالة او بداية لعلاقة زوجية و لكن ان التقى نفس الشخصين في نفس الكفتيريا و لم يكن يوجد طلاب و لا موظفين كيف يمكن ان نفسرها على انها اختلاء شريف .
    اذاً في البداية قبل الحديث عن الاختلاء يجب تعريفه

    Like

  24. فعلا إنه سخيف و للأسف متخلف، و أسلوبه من أسوأ ما يكون، يعني زيو زي معظم شيوخنا الأفاضل للأسف

    Like

  25. أحترم الدكتور أمجد وفكره ولا أتفق مع كثير مماورد في المقال .. قد تكون إنفعالات د. أمجد شديدة ولكن ذلك يعود لخطورة الوضع .. والحق يقال أنه لم تعجبني بعض الألفاظ والمصطلحات التي استخدمها وكان من الممكن تفاديها ولم يكن ذلك ليؤثر على المعنى والهدف

    Like

  26. يمكنني أن أستوعب الكليب المذكور إذا تم تقديمه بوصفه كوميديا أو سخرية، خصوصاً وأن دكتور الشريعة في الكليب يقلّد أسلوب فنان كوميدي معروف على النت. أما خارج هذا الإطار فلا يمكنني إلا أن أعتبر الكليب خطاباً إسلاموياً كلاسيكياً يلعب على العواطف البشرية بطريقة فجة ويختصر موضوع المرأة في كليشيهات مجترة واتهامات جاهزة.

    Like

  27. أخ أسامة, هنالك نوع من الصداقة بين الجنسين لا يعكره اي نوع من الاختلاء بغض النظر عن المكان ووجود الناس من حولهما. ذلك شيء, لكن الشيء الاخر هو الحكم على العلاقات بمنظار شرفي.. كل العلاقات شريفة من وجهة نظري حتى تلك التي تحمل في طياتها علاقات جنسية.

    Like

  28. to start .. i would like to salute you again and again for such a marvilous article.. I PROMISE YOU .. i will follow with a blog myself! ..

    if muslims around the world want to be proud.. they should be proud of a person like you .. who uses his BRAIN that the god you all believe in GAVE YOU! ..

    to the men who said: “if you dont like it , dont watch it..” I have smth to tell yoiu .. IF YOU DNT LIKE CONFRONTATION .. DONT READ THIS ARTICLE .. loool .. SAME COMMENT GOES TO YOU ..

    to the men who said: “would you give ur no to your sister…” i would like to tell you .. If my number is given to all the men in uni, i would happily “report them to the police and take care of it myself” !!!!! i dont need a brother to take care of me!!! so please women in amman can take care of themselves.. dont worry..

    to the “so called dr” … if anyone knows him.. kindly tell him:

    you sicken me..
    if you want to preach values LIKE THESE.. please move to Saudi and i promise you everyone around you will agree with you .. as a Jordanian citizen. I WOULD RATHER HAVE killers in the street than have you pollute the minds of Jordanians!

    i am so mortified.. i have nth else to say ..

    but yet again .. THANK YOU FOR SPEAKING OUT ..

    Like

  29. Thank you, please keep me posted with the blog post you are going to write.. we need more and more people to speak out 🙂

    Like

  30. حلقته التي قبل كانت فايع مفلسف هلأ فايعة مفلسفة يعني مساواة. ويا شبابنا العربي المتمدن والمتحضر شوفوا هذا الفيديو وبعد هيك تعالوا ناقشوا
    http://youtu.be/T_lh5fR4DMA نكت شوارع أو ستان
    الدكتور بيحكي من واقع معايشته للطلاب ومن أرض الواقع وأما غيره فعم بيحكي من عالم تنظيري فقط!
    روحوا شوفوا البرامج اللي على النت من أمثال نكت شوارع أو فيديوهات الشباب اللي من قبيل ستاند أب كومييدي وشوفوا الكلام القذر !

    Like

  31. في الحقيقة فادي، أنا أتابع مدونتك بانتظام رغم أني أختلف في الرأي معك في العديد من الأمور. و لكني أجد هذا إيجابيا لأنه يثير في عقلي الأفكار و يطرح في ذهني أمور جديدة. من حين إلى آخر أقوم بإضافة تعليق عندما أتفق مع محتوى المقال، و أحيانا أخرى أضيف تعليقا عندما أختلف مع محتواه. و لكن الصعوبة تكمن عندما أتفق مع جزء من المقال و أختلف مع الآخر.

    قد تكون هذه الصعوبة نابعة من نقص في قدرتي على التعبير. و قد تكون نابعة من نقص في قدرة المجتمع على تفهم فكرة الاختلاف في الرأي. فنحن، بشكل عام، إما نتفق مع شخص ما أو نختلف معه … و كثيرا ما نتجه لنقد الشخص بدلا من نقد رأيه أو فكره.

    من خلال متابعتي لمقالاتك، فهمت أنك تؤيد فكرة العلاقة الحميمية خارج حدود الزواج. أنا أؤمن أن الجميع يجب أن يتجنب هذا النوع من العلاقات، و لكني لا أقول أن الذين يقعون فيها هم عديمي الشرف. و لكني في الوقت نفسه أكره أن ندعو الناس إلى تقبلها.

    بالنسبة للدكتور أمجد قورشة و أسلوبه في البرنامج بشكل عام، فلقد لاحظت أنه يلقى قبولا كبيرا في المجتمع و أكثر ما يوصف به هو أن أسلوبه لطيف و مقنع و يختلف عن بقية الشيوخ. بالنسبة لي، فأنا رأيت أن كثيرا من آراءه الدينية (و لكن ليس كلها) حداثية و بعيدة عن التزمت. أما بالنسبة لأسلوبه في التقديم فأنا لا أحبه رغم أني أقر بأنه ليس هجوميا و أعرف أيضا أن الكثيرين يحبونه. و أظن أن هذا يعود لطبيعة المجتمع الأردني الذي يحب الخطاب الساخر، بشكل عام. أيضا، أوافق على أن هنالك مواضيع أخرى أهم من هذا الموضوع كي يناقشها و لكني لاحظت أن دوره كان فاعلا جدا فيما يخص موضوع الإصلاح في الأردن و ما يعرف بالربيع العربي. و له آراء و لقاءات أخرى في مواضيع هامة، أذكر منها موضوع هجرة العقول العربية إلى الغرب.

    في هذا الفيديو تحديدا لا أرى أن الطرح الذي قدمه كان واقعيا، فمثلا، هو يخلط بين شعور الغيرة الذي تشعر به المرأة اتجاه زوجها أو الرجل اتجاه زوجته و بين شعور آخر نطلق عليه أيضا اسم الغيرة و لكنه شعور آخر هو نابع من شعور الذكر في المجتمع الأردني بأنه متفوق على الأنثى و أنها غير قادرة على أن تدير أمورها بنفسها حتى أنها – و مع تكرار هذا المفهوم- أصبحت كذلك في كثير من الحالات.

    أخيرا أتمنى من هذا المجتمع الذي أحبه و أكن له كل الاحترام أن يتقبل مزيدا من الاختلاف في الرأي و حرية التعبير عن الرأي – حتى لو كان هذا الرأي هو انتقاد هادف لرأي آخر. و أتمنى أن لا نشتم أو نعمم عند ابداء آرائنا. و أود أن أثني علي صديقي فادي أنك لا تحذف الآراء المخالفة لرأيك حتى تلك التي توجه الشتيمة لك.

    Like

  32. محمد, شكرا على مداخلتك.. احترم رايك و اختلافك اكيد

    احب أن اوضخ انني مع تخفيف الحكم المجتمعي الصارم تجاه العلاقات الحميمية خارج حدود الزواج و يظلم العديد من الاشخاص بسبب هذا الحكم. أنا مع الحريات الشخصية ضد الحكم على الاشخاص من منطلق اخلاقي بسبب علاقاتهم الحميمية.

    أما عن الدكتور، فأنا لا أرى اي لطف في اسلوبه و طرحه..

    Like

  33. المقال منطقي لكن به نفس المشكلة الموجودة في فيديو الشيخ والمشكلة هي أن الشيخ افترض في خطابه مجموعة افتراضات تم تعميمها على جميع شرائح المجتمع علما بأنها صحيحة بالنسبة لبعض فئات المجتمع ولا تنطبق نهائيا على بعض فئات المجتمع الأخرى وكذلك ما افترضته أنت صديقي فادي بعض الأشياء التي افترضتها بخصوص التعامل بين الشباب والبنات لا تناسب أفكار وعادات فئات وشرائح واسعة من المجتمع ولذلك نرى من التعليقات ما هو معك وما هو مع الشيخ

    Like

  34. Thank u! عنجد شكرا…وللي مش عاجبو،الزلمة بيحكي رأيو بس!
    حكيت اللي فبالي بطريقة رائعة…

    Like

  35. يا اخي انت بتحكي انو بدك الخير للمجتمع، وتسعى الى مجتمع افضل.. اوكي

    انا اردني من هالمجتمع وما بدي حضرتك تعبر عني ولا تحكي باسمي

    شكراً

    Like

  36. WOW! ArabObserver..I am really sorry! you must be shocked by such feedback! you probably thought that your sophisticated way to communicate your opinion will be received…in the least…by open minds! make no mistake,,, the majority (don’t wanna generalize…so the majority here), unfortunately, are not even willing to continue reading your article because it doesn’t confirm to their beliefs! And if they do, they wouldn’t consider any of its deep thoughts! Too complicated..why think…. Why challenge what we believe in/made to believe in… let’s just stick to what we know, what we see our parents, grandparents, uncles…etc do!

    Mistakenly, people confuse this sense of majority with what is really right! just because the majority are programmed to ACCEPT being talked to like this..”Shareefet Makkeh” and the like…it doesn’t make it alright! such phrases are so slang…more of street language…and def. not an educational one..or that of the sophisticated! Not to mention that is, the concepts highlighted in his speech! Don’t even want to go there!

    I am just sad to see the magnitude of the closed mindedness…a plague that is eating our society alive!

    Only when you thought what the Mr. has said in his video is judgemental… look at the comments you sparked! A reflection of a society one can hardly identify with!

    Like

  37. أولا يعطيك العافية فادي على جرأتك لتحكي عن هيك فيديو ولمواجهة أسلوب الدكتور قورشة (مع كل الاحترام). شاهدت الفيديو ويا ليتني لم اشاهد فقد أصابني اسلوبه الفج في هذا الفيديو بالغثيان. الصراحة كنت من أول الاشخاص الذين تعرفوا على هذا الفرد الذي كنت احترمه ولكن بعد رؤية عدد من الفيديوهات الاخيرة تلاشى احترامي. الصراحة كنت سأضع ردا على قناة اليويتيوب وحتى أكتب مداخلة لمدونتي ولكني أدركت بأني سأساهم على جذب الانتباه لهذا الشخص والذي بصراحة يقلقني وجوده حول طلاب الجامعات. قام أحد اصدقائي بمشاركة هذا الفيديو على حائطه الفيسبوكي وكانت هذه مداخلتي:

    خلو الناس بهمومهم. شو هالحوار العقيم. مستهترة وفايع. المشكلة بعرفوا وقابلتوا شخصيا! والله التعليق على هيك فيديوهات حرام. بيمسح بالكل بالأرض وبعدين بيقول مع كل الاحترام. أنا مش أنسان متعصب بس هيك حكي من دكتور جامعة هراء بهراء. طبعا لو حطيت كومنت على يوتيوب راح يزتوا حجة أرمني (مع أني عربي-أردني مئة مئة بس الدم أرمني) مستهتر وفايع بنص خلقتي … الموضوع تعميم. فمين اعطى هالدكتور المحترم الحق يعمم؟.

    من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بأول دبشة … للأسف رماة الدبشات كثر هالأيام

    مع كل الاحترام يعني … طبعا من حق قورشة ومؤيدي قورشة النقاش ولكن التعميم حرام. شو بيختف هذا الاستاذ الجامعي عن الذين يقولون بأن المرأة عورة؟ هل وجه طفلتي الملائكي والمرأة التي احبها والتي تعرفت عليها في الجامعة واثناء دراستي عورة؟

    مثلا أنا لست شخصا متدين ولست ملحد أنا بشري يؤمن بأن الدين تعامل ولكنني لا اجاهر بهذا في سبيل جعل غيري مثلي

    بيكفي متاجرة بالدين. الله واحد وكلنا بشر ولو اختلفت مذاهبنا ومبادئنا

    عم بيدمجوا الشرائح مع المواد العضوية في اليابان ليخلقوا الذكاء الاصطناعي وتطوير الطب من أجل الناس الذين اطرافهم مبتورة ونحن لازلنا نتقاتل على لغة ريموت الستالايت (عربي والأ انجليزي) وحرية الافراد في الحياة وخصوصا دور المرأة الفايعة والمفلسفة في الجامعة؟

    لماذا لايخاطب الدكتور أمجد قورشة جرائم الشرف عندما يقوم الأب والأخ بنحر عنق أبنته وأخته لمجرد الشك؟ لماذا لا يخاطب الهيئة القضائية ويجعل عقوبة القتل في جرائم الشرف جريمة يعاقب عليها بالأعدام؟ قتل النفس حرام صح!

    وبعدين للأخ المحترم يلي طلب تلفون اخت فادي … عيب عليك ومن ثم عيب عليك ومن ثم عيب عليك! يعني إذا البنت حكت مع شب أو شب حكى مع بنت الغاية هي الجنس أو السكس بلغة الزعران. من خلال عملي كصحفي في الستار ويكلي لمدة ثمانية سنين تعرفت على مئات السيدات والانسات من خلال عملي والجنس لم يكن أول شيء خطر على بالي عندما تعرفت عليهم. لو كلنا همنا الجنس أو ممارسة الحب 24 ساعة ما حدا إشتغل. هذا ما يحدث عندما لا يكون هناك تربية جنسية سليمة في المدراس. أجمل النقاشات التي شاركت فيها عن الفن والكتابة والأدب والرسم كانت مع نساء ورجال وصدقني عندما أقول ليس كل شيء في الحياة جنس مع أنه فرويد سيختلف معي (هذا موضوع أخر).

    بيكفي لصق كلمة خطئية بجانب الكلمة التي هي سبب وجودنا كلنا على هذه الأرض وترويجها لاغراض بيع فيديوهات وتلقي مشاهدات على يويتيوب: الحب والصداقة والاحترام بين الرجل والمرأة ليس حرام

    مع كل الاحترام

    Like

  38. What is this talk fay3a, mfalsafeh…..and this is supposed to be someone that is preaching Islam thinking he is “cool”? Well, I find his video UNCOOL and me No like!

    Like

  39. صديقي محمد جميل, اكيد افكاري و طروحاتي ان تلقى تقبل من الجميع. الناس تحمل العديد من الاختلافات و لكن منا الحق التعبير. أنا اعتقد انه حان الوقت لسماع وجهات نظر مختلفة. السكوت لسنوات عديدة شوه العلاقات الطبيعية بين الجنسين في مجتمعاتنا و اعادنا الى العصور الوسطى. أنا هنا افتح الباب للنقاش و اتمنى من الكل ان يتحلى بالادب و يناقش باحترام

    رامي, انا ما حكيت اني بحكي باسمك او باسم اي شخص اخر. انا عم بحكي راي الشخصي و كل معلق عم بحكي رايه. الحمدالله هنالك العديد من التعليقات الداعمة و هذا دليل انه هنالك فئة كبيرة من المجتمع تنشد التغيير

    Iris, actually I am happy for the amount of supportive comments this post is generating. It seems that many people have fed up and wants some change. I hope that more and people speak out.

    مايك, شكرا كثير على التعليق، يا ريت نوصل لمجتمع اكثر حبا, انفتاحا و متسامحا مع الاخر

    Like

  40. شكرا اخ فادي – الكاتب للمقال – هناك امور كثيره عقيمه في الفيديوهات وهي واضحه

    Like

  41. أسلوب مقرف متخلف ينم عن زعرنة وحقد وطبقية وتعالي…. بيحكي بلسان المستمعين تبعونه الغير مثقفين اللي ما بعرفو غير لغة الشوارع اللي بحكي فيها…. صراحة شيء مقرف ومقزز وينم عن استخدام الدين بشكل جاهل ومتطرف ويحث الناس للابتعاد عن الدين

    Like

  42. أمجد قورشة هو دليل على المستوى المتدني الذي وصل له الفكر الاسلامي… بس المزعج انه هنالك اذاعات وتلفزيونات تفرد مساحة له ولا تعطي الدكتور هشام غصيب مثلا 5 دقائق يحكي

    Like

  43. الدكتور أمجد قورشة بخاطب فئة معينة فقط فهذا الكلام، و مع احترامي الشديد لك فالدكتور يمر عليه في الفصل الواحد ما لا يقل عن 2000 طالب
    أي ما يقارب 5000 في السنه

    إذا ما يتكلم به ليس من فراغ، أما أسلوبه .. فهو أيضا موجه لأشخاص معنين و هم يعرفون أنفسهم بمجرد سماع الفيديو

    و الدكتور له رأي في مسائل الشرف و أن يتحمل كل شخص خطأه و لكن هذا لا يعني أن يصبح المجتمعه منحل

    أسال الدكتور عن رأيه في طريقة الزواج السليمة و ستعرف أن فكره متفتح

    و لست بحاجة لأن أخجل من ديني و من تطبيقه ، بشرط أن يكون الأصل صحيح و التطبيق بطريقة صحيحة

    أرجو أن تصل رسالتك هذه للدكتور مباشرة .. إذا أردت أن تصل فائدك له

    Like

  44. والله يا خالد هاي مصيبة اكبر انه الدكتور بدرس ما يقارب ٥٠٠٠ طالب في السنة.. خصوصا اذا بحكي معهم بهالطريقة!

    Like

  45. here is a blog, which I wrote 3 days ago 🙂 :

    كتير ناس بحكولي يا زلمة وضعنا أحسن من غيرنا لا إحنا منغلقين ومكبوتين زي السعودية ولا إحنا منفتحين زيادة عن اللزوم زي أمريكا، يعني لا إحنا من جماعة الهيئة واللحية، ولا إحنا من جماعة “الهشك بشك”،وبنلاحظ إنو كل مجتمع من هالمجتمعين المتناقضين محدد هويتو، يعني مثلاً ما بتوقع بنت تتزوج عن حب في السعودية لأنو عادي يلتعن أبو سنسفيل أهلها والسبب إنو مجتمع هويتو “متدينة” ومتزمتة، وما بتوقع بنت تتزوج تقليدي بأميركا لأنو مجتمع منفتح ومتحرر، بس أنا مجتمعنا الأردني مش قادر أفهم راسو من اساسو إنو هو متدين ولا متحرر، ولا شو هو بالضبط، مجتمع مفصوم مش مفهوم، هويتو مش واضحة نهائياً، وبنصدم بس الاقي بنت على قولتها “أهلي فرييي” بتنغصب تتزوج تقليدي، أو شب مقديها سكر وعربدة وبنات فايتات وبنات طالعات وبعدين بحكيلك أنا ما باخذ إلا مجلببة ما عمرها حكت مع غيري!، مجتمع بدعي الإنفتاح ولا أسهل من إنو الشب يفضي مسدس براس أختوا لإشتباهو بشرفها وبالآخر ورا هالشب “زلم” وحكم مخفف! لإيمتا بدنا نضلنا عايشين بهالون الرمادي؟! لإيمتا بدنا نضل نكييل بمكيالين؟! لإيمتا بدنا نضل بمأزق الهوية إللي عايشينو؟!

    Like

  46. Every second of this video is so derogatory and preposterous not to mention sexist.

    I dont know why on earth a certain group of people who are “religious” can go and bash others based on their believes and traditions! who gave you such right!! what made it even worse is that some people did comment on this video that its for a specific group of females !! seriously…you just made this world a better place for men ..though im not feminist and i dont really get their concept until now so thanks..

    Such arrogance!.. I heard that any monotheistic religious “person” is supposed to be humble! you are not displaying a fraction of a molecule of humility when you make statements like this sir .. the rest of your speech is of-course just a bunch of proselytizing about how great religion is and how horrible ingrates we are if we dont adhere our selves in front of it on a minutely bases!

    Like

  47. Thats what I would have said if I was listening to any of his lectures … he is supposed to be a scholar !! an educated person.. not some half brain blind folded honor douche bag !

    Like

  48. صديقي العزيز! بداية اظن ان هذا الفيديو لا ينم عن نظرة دونية للمرأة كما وصفتها! و انما يتكلم عن بعض المشاكل التي تواجه الجتمع من وجهة نظره الدينية الأسلامية والتي اظن انها تتناقض تماما مع اتجاهتك الدينية – ان وجدت- من جهة و الجوانب الشخصية الخفية لديك و معتقداتك من جهة اخرى وعليه قد أعتبر ان الفيديو السابق كما بين لنا الذي ينتقد الشباب و مشاكلهم نظرة دونية لهم و بالتالي نظرة دونية للمجتمع ككل على اعتبار ان الرجال و النساء موضع انتقاد و بالنسبة للعبارات الفجة التي اعتبرتها فأظن ان هذه الطريقة هي الأفضل للتعامل مع الشباب و وعظهم حيث انها تخاطب اسلوبهم و هي الأقرب لهم من حيث الطريقة و الأداء! و ملاحظة أخرى اذا اردت الرؤية الصحيحة للاختلاط بالاسلام هي ان كل اختلاط هو محرم ولا مجال للتسامح بالدين فيه حيث ان هناك قواعد ثابتة لا مجال للتساهل بها و أما أراء الناس ال كوول من وجهة نظرك التي تطالب بالتسامح والحب _ بشتى انواعه_ فهي افكار محدثة على مجتمعنا و الدين الاسلامي يرفضها بشدة وهنا اجدك ضد فكر و مبادئ في الدين الاسلامي و ليس ضد الشخص نفسه

    Like

  49. مقال موضوعي و رائع ,, و يا ريت نوصل لمرحله احترام الاختلاف بدون شتائم و حكي متدني ..

    Like

  50. يرجى الرد, شكرا على مداخلتك لكنني اختلف معك في عدة نقاط ذكرتها:

    ١. النظرة الدونية للمرأة موجودة بشكل واضح في معظم كلام الدكتور من الكلمات الفجة التي يستعملها في وصف المرأة الى حصر أحلامها في الزواج و كذلك في حديثه عن الشرف و السمعة

    ٢. أنا لا اجد وعظ في هذا الفيلم, بل توبيخ و استهزاء و تحقير. كيف يكون افضل طريقة للتحدث للشباب؟ عيب نحكي بهالطريقة مع أطفالنا، فما بالك في شباب جامعة بالغين و متعلمين و محترمين؟ أرجوك أن تشير لي الى المدرسة التعليمية التي اثبت أن التحقير هو افضل اسلوب للتعامل مع الشباب. الدكتور هنا يحاول أن يبيع سلعه، تصرف معين، لكنه مخطيء جدا في الأسلوب

    ٣. أنت تجدني ضد فكر و مباديء في الدين الاسلامي، لربما رأيك صائب هنا فأنا لست بعالم في الدين الاسلامي. أنا أتكلم من منطلق اجتماعي و انساني ولربما معرفتي للاسلام تختلف عن معرفتك, فأنا أرى الدين الاسلامي أوسع و أعمق من قيود الاختلاط و التحريم التي باتت هاجز الامة في الاونة الاخيرة. الاسلام واسع جدا و باب الاجتهاد مفنوح و لو لم يكن الاسلام مرن لم يكن ليؤسس لواحدة من أعظم الحضارات الانسانية. عندما جاء الاسلام الى الجاهلية كان يحمل فكر تقدمي أنصف المرأة كما لم ينصفها أي مجتمع بشري في ذلك الوقت، هو لم يشوه العلاقات الانسانية بين الجنسين كما نشوهها اليوم، هذا التشويه للأسف ورثناه عن الكنيسة الاوروبية في العصر الفكتوري و غرسناه في وعينا الاجتماعي على انه حضارتنا و عاداتنا و ديننا! ان عدت يا اخي الى الحقبة العباسية تجد انفتاح اجتماعي و جنسي كبير، تلك الحقية التي احتار في وصفها المثقفين العرب في القرن الماضي المتأثرين في الفكر الاوروبي المتزمت جنسبا بحقبة المجون.

    لو نزل الاسلام اليوم لكان أكثر تقدما من منظومة حقوق الانسان العالمية. للأسف نحن شغلتا في القشور بدل أن نفهم روح الدين الاسلامي

    Like

  51. Great Article! I took Islamic Studies for non-Arabs with Dr. Amjad, at that time he used to be a great speaker and approached the class in a very civilized way! Ever since he started this “e7sibha sa7” thing he became a very arrogant speaker and just coming with with videos for the sake of posting anything on youtube! i was really disappointed with him and his program! He has many other bad videos that really makes you freak out from the fact that he effects the minds of young men and women!!

    Like

  52. I have seen this clip ( and the one in about the sales people mention in one of the comments above ) …. he thinks that if a girl hangs around guy at any period of her life …. she will be hated by god … and punished by marital infidelity … and she cant do anything about it because it is only fair …. and about the other episode about the owners of shops …. is he that sexually deprived and retarded to think that people are turned on by mannequins?? and that everyone who looks at a plastic doll for display will be punished ?? this guy should not be a professor …. and he should be let to influence people ….

    Like

  53. And the fact that he is putting the weight of the ” family honor ” on the female part of the family is simply barbarian …. women shouldn’t only be a tool for reproduction and martial duties only …. Its only sad to know that this guy is teaching at a university, and its a fine representation of the errors in our educational system …. and the Arab nomad mentality as well

    Like

  54. هل انت طبيعي يا استاذ فادي امثالكم ههمي بحللو وبحرموا …هاد زمن الرويبضة

    Like

  55. اخي anonymous ….

    الفكره ليست من يحلل او يحرم .. بل بالحقيقه ان الاسلام الاًن مبني بشكل كبير على الاجتهاد … وعلينا كفئه مثقفه وواعيه ان نفكر بمنطقيه وموضوعيه …. والدكتور امجد يتكلم بطريقه لا تليق برجل دين ولا بمدرس حامل لدرجه علميه … وافكاره رجعيه ومتعصبه للجنس … والمشكله الكبرى ان مجموعه كبيره من الناس توافقه للاسباب الخاطئه … فهو يستعمل اللغه المشبعه بالالفاظ السوقيه نوعاً ما … ويعرض المشكله دون ان يقترح حلاً لها …. وهذا بحد ذاته مشكله …. رجائي الحار ان تفكر بالمواضيع المماثله بموضوعيه اكثر …

    Like

  56. الإمام مالك: “إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم ويسب ويغضب فاعلم أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا”

    قرأت هذه المقولة على تويتر.. اتمنى ان ينقلها احدكم الى الدكتور امجد..

    Like

  57. الداعية الدكتور أمجد ينصح الفتيات والشباب لمن أراد ان يسمع النصيحة ويلتزم بالشرع والعقل لا بالهوى، وفي النهاية “كل امرئ بما كسب رهين” و “بل الانسان على نفسه بصيرة، ولو ألقى معاذيره” . وفي الواقع فان الانتقادات الموجهة الى الدكتور أمجد لا تأتي بجديد، وتعتمد التنظير، وتتجاهل النتائج الكارثية المتأتية من الحرية الفردية غير الملتزمة بالدين على كل من المرأة والرجل والاسرة ومؤسسة الزواج. في الغرب الليبرالي تتفاقم مشكلات الاجهاض ومجهولي النسب (اللقطاء) والامهات غير المتزوجات، والاسر التي يعيلها امرأة، والهجران الزوجي، والعنوسة والطلاق، والتشرد وانحراف الاحداث، والبغاء والشذوذ الجنسي والأمراض الجنسية (وآخرها الإيدز)، وزنا المحارم والاغتصاب، والخيانة الزوجية والتحرشات بالمرأة في سوق العمل وفي الشارع. مجمل هذه المشكلات الاسرية هي نتيجة للمغالاة في قيم الفردية والحرية على حساب الاخلاقيات والقيم الدينية التي تدعو للتحفظ والحياء والاحتشام (قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير)، علماً بأن المرأة الغربية هي الخاسر الأكبر من هذه الفوضى الاسرية.

    ومن ناحية أخرى، أعتقد بأن كافة النقاط المذكورة ضد الدكتور أمجد يمكن نقدها بالمنطق المضاد، وسأقتصر هنا على تفنيد اولها فحسب. يقول الكاتب “ان الافتراض بأن كل فتيات الجامعة ممن يختلون مع اصدقائهم الشباب في اي مكان في الجامعة هو اختلاء غير شريف، و تضحية الفتاة بشرفها و سمعتها بتلك الخلوات”. حسناً، الخير فيّ وفي امتي الى يوم القيامة، ولكن اذا كانت هنالك نسبة معينة ومتزايدة تخضع نتيجة هذه الخلوات المتكررة الى ايحاءات الهوى والى نتائج لا تحمد عقباها، هل سلوك الخلوة مجاز اذن عقلاً وشرعا؟ أم ان انتشار هذا السلوك سيفضي في الاجل الطويل وعلى المستوى الجماعي الى نتائج عاطفية ومادية سلبية على أحد الطرفين أو كلاهما، وعلى الاسرة ومؤسسة الزواج والمجتمع ككل؟ الا نتعظ بنتائج النموذج الغربي أعلاه؟ هل نريد انتظار الفوضى العاطفية والجنسية والاسرية أم نتعظ بأخطاء غيرنا؟ سؤال موجه الى كل من يحسن الاختيار بعقلانية وبصدق.

    Like

  58. في الغرب الليبرالي تتفاقم مشكلات الاجهاض ومجهولي النسب (اللقطاء) والامهات غير المتزوجات، والاسر التي يعيلها امرأة، والهجران الزوجي، والعنوسة والطلاق، والتشرد وانحراف الاحداث، والبغاء والشذوذ الجنسي والأمراض الجنسية (وآخرها الإيدز)، وزنا المحارم والاغتصاب، والخيانة الزوجية والتحرشات بالمرأة في سوق العمل وفي الشارع.

    معلش يا أحمد, كل ما ذكرت أعلاه متفاقم في مجتمعنا أيضا و هو ليس نتيجة للمغالاة في قيم الفردية و الحرية. نحن تعودنا القمع كوسيلة لحل مشاكلنا و لم ننجح سوى بالغطاء عليها ونكرانها.

    نحن نعاقب المجتمع ككل بسبب أخطاء بعض الافراد و هنا الخطأ يختلف في التعريف حسب قيم الناظر..

    Like

  59. شكراً على التعليق. في الواقع فاني ادرك تماماً بأن الحقائق والاحصاءات حول وضع الاسرة في الغرب، مهما كانت ناصعة، هي ليست كافية أحياناً لتسوية الخلاف في الرأي والرؤى. السبب في ذلك هو ان “القيم” حول ما هو مفضل من الاوضاع الانسانية لا يمكن اشتقاقها منطقياً من خلال اللجوء فقط الى “الحقائق” (وهذا ما يعرف بالمغالطة الطبيعية في فلسفة الاخلاق). ولكن كيف نصل الى الصواب والمعرفة الموضوعية ؟ كيف نصل الى مجتمع أفضل وندافع عنه بعقلانية؟ الحضارة الغربية لم تجد أفضل من الليبرالية، حيث الصواب ما يعتبره الفرد صواباً، وليس هنالك “خير مشترك” أو “مصلحة عامة” مستقلة عن مجموع التفضيلات الشخصية للأفراد (ذكوراً واناثاً). ولكن ماذا عن المعضلات الجماعية الواقعية والمعاشة في الشأن الاسري والاقتصادي والاجتماعي والبيئي والسياسي عالمياً؟ وكيف تحل الليبرالية هذه المعضلات للوصول الى أوضاع وسياسات أفضل؟ لا اجابة من قبل الليبرالية حسب علمي، لانها قائمة على مبدأ الشك الاخلاقي في التوصل الى معيار مستقل أو معرفة أخلاقية موضوعية تسمو فوق التفضيلات الشخصية للأفراد.

    المشكلات الاسرية، حسب رأيك، هي منتشرة أيضاً عندنا. أتفق معك الى حد معين ولكنني أعتقد بأننا لا زلنا لم نصل بعد -بحمد الله- الى ما وصل اليه الغرب، حيث الاسرة النووية ليست فقط مفككة بل وسائرة نحو الاندثار (لا حالات زواج في نسبة عالية من السكان وبعض المجتمعات لديها نمو سكاني يساوي أو يقارب الصفر). ولكن هذا التدهور بالضبط هو ما ينبه اليه الدكتور أمجد وغيره: نحن سنصل الى وضع أسوأ ان لم نتعلم من تجارب الآخرين وان قمنا بتقليدهم دون نقد أو تقييم عقلاني.

    اما رأيك بأن تفاقم المشكلات الاسرية في مجتماعاتنا ليس له ارتباط بالفردية والحرية المفرطة، فلا أجد له داعم منطقي أو تجريبي، خصوصاً في ضوء الترابط بينهما في المجتمعات الغربية (التي تنادي بتقليدها).

    المطلوب ليس القمع والاكراه وانما التوعية والاقناع، والاخطاء الفردية يمكن بسهولة ان تصبح جماعية وشائعة ان لم تجد من ينبه اليها. ومن ينكر المشكلات الاسرية الجماعية في الغرب وارتباطها القوي بالحرية المنفلتة هو من يغطي على هذه المشكلات ويساهم في تكريسها وتفاقمها لدينا، وبالتالي يعاقب المجتمع بأكمله. فالاسرة الصالحة هي أساس المجتمع الصالح. وشكراً على اتاحة فرصة التعليق.

    Like

  60. اكيد يلي مش عاجبة مقال الدكتور لا راح جامعة ولا شاف الشباب والبنات اسال مجرب ولا تسال طبيب شوف الناس من حواليك ما تضع نظارة على عيونك والله صرنا نسمع العجائيب اكثر من واحدة بعرفها انهدمت حياتها بسبب الزمالة والعمل تبداء صحبة وتنتهي 000000 واهل زمان ما غلطوا لما قالوا ما بعد الخوة الا 00000 ما تفكروا اني جاهلة ومتخلفة بس شفت بعيوني ما حدا قلي ولكن( لكل قاعدة شواذ شواذ

    Like

  61. أخ أحمد، أنا اختلف معك في الرأي بأن المجتمعات الغربية لا تراعي المصلحة العامة للمجتمع. المصلحة العامة تنبع من المصلحة الخاصة للأفراد ووعيهم و حرياتهم الشخصية. نحن للأسف لم نصل لمرحلة تقبل حرية الاخر في الاختيار طالما انها لا تضرنا بشكل مباشر.

    لكنني معك في ان المطلوب التوعية و الاقناع، و هنا يجب احترام اراء الاشخاص الاخرين و اقتناعاتهم، فانا قد اختلف معك بما هو مصلحة المجتمع حسب توجهاتي الفكرية. ليس هنالك حرية منفلتة الا تلك التي تتعدى على الاخر و حرياتهم الشخصية.

    أمال، غلطانة كثير، كلنا رحنا جامعة و كلنا شفنا و عشنا و كان عندنا اصدقاء بنات و شباب.. المشكلة انه الترهيب الجنسي، تشويه العلاقات بين الجنسين، و الخطاب الاخلاقي جعلنا نطلق هذه الاحكام التعسفية على ابنائنا و بناتنا

    Like

  62. شكراً. اذا أردنا التركيز على الشأن الأسري للمجتمع ككل، هل المجتمعات الغربية تراعي “المصلحة العامة” في هذا الشأن؟ ولكن كيف يتم ذلك في ضوء المعضلات الاسرية الجماعية التي فصّلتها في تعليقي الأول؟ كيف تم مراعاة “المصلحة العامة” اذا كان مفكروا الغرب يعترفون بتفكك الاسرة هناك وبقرب اندثارها في مجتمعاتهم وبالضعف الكبير والمتنامي في دورها التربوي كمؤسسة اجتماعية هامة في المجتمع المدني؟ ما هو التعريف المعتمد ل ” المصلحة العامة” في هذا الاطار المحدد؟ هل هو “مجموع تفضيلات الافراد” (بما فيهم الاطفال والمراهقين والمراهقات!) أم “رأي الاغلبية” أم “رأي مؤسسات الاعلام والاعلان” المهيمنة والتي تشكّل وتكاد تخلق التفضيلات “الشخصية” للجيل الناشئ هناك، أم ماذا؟؟ أرجو التوضيح.

    النقطة الثانية، بخصوص تعريف الحرية المنفلتة، سأذكر مثالاً واحدا فقط: هل المرأة أو الطالبة التي تنجب طفلة “غير مرغوبة” وتجهضها أو تضعها قرب حاوية الزبالة أو قارعة الطريق أو في حفرة امتصاصية تمارس “حريتها الشخصية” غير المنفلتة؟؟

    النقطة الثالثة، انا احترم الرأي الآخر ولكن اسعى لاقناع أصحابه بالحوار بضرورة الالتزام بالمنطق القوي المدعوم بالادلة التجريبية، وليس بالجدل التنظيري وبالتفكير الرغائبي الذي ينكر المشكلة ومسبباتها الجذرية (والمتمثلة برأيي بالفردية المنفلتة في الشأن الاسري والجنسي). اليوتوبيا الاسرية حسب النموذج الليبرالي قد تكون ساحرة وجذابة ولكنها ببساطة غير واقعية (باستثناء ما يعرض على التلفاز!).

    Like

  63. أخ محمد,
    في النقط الاولى, انا لا اتفق معك في ما تفضلت عن اندثار الاسرة بالغرب. في عندك احصائيات تدعم معلوماتك؟ بعدين بالاضافة الى الاسرة, فان المجتمعات المدنية في الغرب اسست مراكز دعم للمجتمعات المحلية تساعد الصالح العام ككل. أما المصلحة العامة فهي في راحة افراد المجتمع، ضمان حرياتهم الشخصية و سعادتهم. أما هيمنة مؤسسات الاعلام فلهذا حديث اخر, و هنا نشعر بالرضا على نعمة الانترنت و الفضاء الواسع للافراد التي اتاحته

    النقطة الثانية, المثال الذي اعطيته ليس حرية شخصية، فهنالك طفل في الموضوع. الاصل توعية المرأة و الرجل للمخاطر المرافقة للعملية الجنسية و ليس ترهيب المجتمع و تشويه العلاقة بين الجنسين لتقييد تلك العملية

    النقطة الثالثة، انا احترم الرأي الاخر أيضا, و اعارضك هنا، فالمجتمعات الغربية حققت تنمية كبيرة في العقود الماضية مازلنا نحاول جاهدين للحاق بها. الحريات الفردية مهمة جدا لخلق مجتمعات اكثر تسامحا و ابداعا و انجازا

    Deveil’s Mind, heyyyy.. it is good to see you here.. wooohoooo :D.. I am back in full force 😉

    Like

  64. أشكر الكاتب على مثابرته. أولاً، قلت في تعليقاتي ان الاسرة “مفككة” في الغرب أو “سائرة نحو الاندثار”، ولم أقل بأن الاسرة “مندثرة” في الغرب. ولكن هل يجب ان ننتظر حتى تفنى الاسرة النووية لكي نتعظ ونعيد تقييم قيمنا بصورة أكثر عقلانية؟ قرأت حديثاً مقالاً باللغة الانجليزية حول “نهاية الزواج” يتوقع كاتبه انه اذا ما استمرت الاتجاهات الحالية في دولة غربية، فان معدلات الزواج ستصل الى الصفر في سنة ما بين عام 2028 وعام 2034. انظر:
    http://www.the-spearhead.com/2010/01/08/the-end-of-marriage-2

    فاذا كان الرجل في المجتمعات الليبرالية يواجه “خيارات مفتوحة” من الجنس الآخر، وحديثاً للأسف خيارات من الجنس نفسه، ما الحاجة الى الاسرة والتزاماتها التي تفرضها رقابة الزوجة ومسؤوليات الأطفال؟ واذا ما كان الرجل متزوجا في هذه المجتمعات، فهنالك احتمالات متباينة ان يلجأ الى الخيانة الزوجية او الطلاق أو الهجران الزوجي. ما النتائج الاجمالية: انتشار الأمراض الجنسية والاجهاض (رغم توفر الموانع المادية والتوعية التثقيفية!) من ناحية، وأعداد غفيرة من الأطفال المحرومين والمشردين واللقطاء ومجهولي النسب من ناحية أخرى. نعم هنالك مراكز ومؤسسات للتخفيف من تداعيات المعضلات الهيكلية الاسرية في المجتمعات الغربية ولكنها مكلفة مالياً من ناحية، وهي تعالج الأعراض وليس مسببات المشكلات الاسرية من ناحية أخرى (ما تعويض الكلفة النفسية لاجهاض المراهقة المخدوعة؟)، ولا تغطي كافة المتضررين بسبب الكلفة والعدد الكبير من ناحية ثالثة.

    ثانياً، لا أود الدخول في معمعة مصطلحات معيارية واسعة مثل “التنمية” و”التطور”. المجتمعات الغربية لديها الكثير مما يمكن الاستفادة منه (كالعلم والتكنولوجيا وحرية الفكر)، ولكن ليس في مجال قيم الاسرة والعلاقات الجنسية. ولعل التوجهات الفكرية الاخيرة للمفكر الغربي المعروف فوكوياما بعد كتابه الليبرالي المعروف “نهاية التاريخ” تشكل صحوة عقلانية وصادقة للعودة الى مرتكزات الاسرة والزواج واعادة تشكيل النظام الاجتماعي بناء على الالتزام وليس المتعة، كما أكد ذلك فوكوياما في كتابيه “الثقة: الفضائل الاجتماعية وتحقيق الازدهار” و”التصدع العظيم”.

    Like

  65. حسنا استاذ فادي بما انك مقنع بما تقول فلماذا لا تواجه الدكتور أمجد في مناظرة تكشف عن وجهات النظر لكل من الطرفين والجمهور هو الذي يقرر
    أنا شخصيا لا أحب أن اسمع من طرف واحد فقط
    لأنه الانسان الطبيعي (المجبول على الفطرة) لما يشوف حريقة بحاول يطفيها ما بحط حطب وبهوي
    يعني من الطبيعي إذا الدكتور أمجد بفسد أخلاق طلاب الجامعة انه يتوقف عند حده
    , وإذا الاستاذ فادي بلعب بعقول الشباب يتوقف عند حده
    وبذلك ينتهي الخلاف

    Like

  66. Love the article! speaks our minds jad.
    And I cannot believe the silly comments you’re getting from some people. Seriously silly and close-minded.

    Like

  67. فادي الزعمط مين انت حتى اتقيم د امجد و على فكره مع احترامي كل شخص مقتنع بحكيك بكون جاهل زيك الدكتور عم بشرحلنا دينا بطريقه سهله و بالحكي حتى يخلينا نستوعب كل شي بدقه و بعدين مش لازم انت تحكي بهيك مواضيع لانها اكبر منك فادي الشاطر ثاني مره شوفلك اشي سخيف زيك تحكي فيه

    Like

  68. على فكرة هناك نسبة كبيرة جدا من الشباب بدأت بالاستماع لامور الدين بسبب الدكتور امجد..بيعرف كيف يوصل للشباب الفكرة..بس في ناس كتير تهاجمه لانه غير متعودين انه الشيخ يكون هيك…بس هو من الناس القليلين اللي بيقدروا يوصلوا للشباب..للاسف في ناس غير متقبلين الفكرة..و الناجح لن يستطيع اي شخص ايقافه الا ربه..در. امجد ارجوك ان تبقى كما انت

    Like

  69. بتعرف انك واحد تا فه و ما بتفهم بي اشي انتا يلي عم تتفلسف يا كاتب هذا المقال روح شوفلك شغلة ثانية ناجحة احسلك

    Like

  70. رأيي بكل حيادية وموضوعية هو كالآتي: المفروض على الدكتور يفترض النية الحسنة وخصوصا في الجامعة.. يعني اسمها جامعة ومسألة أن تتحدث الطالبة مع طالب آخر لا مفر منه سواء لأهداف الدراسة أو غيره. قال تعالى: إن بعض الظن إثم

    وكما علق أحد المعلقين أنا كمسلمة أفضل الداعي الرقيق غير المنفر الذي يرى الجيد في كل شخص بغض النظر عن ملبسه أو منظره أو وين قاعد ومع مين.

    بجميع الأحوال الكل لديه الحرية في اختيار من يستمع له ويأخذ برأيه ومن لا يستمع له ولا يلقي له بالا. يعني إذا ما عجبك أسلوب الدكتور لا تضيع وقتك على ما لا يعجبك وابحث عمن يعجبك أسلوبه وطريقة تفكيره. وهذا الكلام ينطبق كمان على من يهاجم الكاتب لشخصه فقط لمخالفته الرأي ومعارضته للدكتور.. أتمنى لو يتحسن أسلوب الحوار والنقاش ويصبح موضوعي وحضاري أكثر حتى لو كان هناك اختلاف في وجهات النظر

    Like

  71. ولكن الافتراض، أي افتراض، يجب ان يستند الى حقائق مسبقة وقوية مستمدة من وضع الشباب داخل البلد أو في بلدان أخرى (كالتجربة الغربية المتهالكة مثلاً) وليس الافتراض المبني على التمنيات والرغبات المثالية. حسن الظن مطلوب لمن يأتي البيوت من أبوابها ويتعامل تحت الشمس ودون خلوة وليس في الظلام أو تحت العتمة. ثم المسألة مسألة عقل ومنطق وتجارب عملية وليس فقط عجبني وما عجبني !.

    Like

  72. I loved the idea of a professor uploading youtube videos. It is a very nice way to approach the youth, especially that his students will be showing it to their friends, and his videos will be easily circulated among his targeted audience with the help of social media, of course.

    Unfortunately, I am not so pleased with the content of the video. To be honest, I did not watch the rest of his videos, only this one. But from this one only, I didnt feel the urge to go look for other videos he made. Maybe this is a judgmental behavior of mine. I can explain why though; just the fact that he is a Shari’a professor in a reputable university in Amman, Jordan, it should make him a hundred times more picky on the content because he will be responsible of every word he says, and every message he sends. His position as a Shari’a professor is a reflection on Sharia.

    I understand that he is trying to go down to the “youth” or student level of speech, and using terms that are not very professional and most importantly, trying to be funny. But as a 22 year old student, I felt repelled and did not, at all, like the way he conveyed his message even though it was a very beautiful message if displayed efficiently. In such sensitive topics, derived from such a sensitive background (Shari’a), targeting such sensitive audience – every extra hour of thought you put in your presentation shows.

    First thing I opened my eyes to wide and thought to my self “I can not believe he displayed it this way, he could have done so much better” was when he had drawings of the girls he is targeting. The stubborn girls with attitude are displayed without a veil covering their heads, whereas the poor little girl who is gullible and is affected by her evil surroundings is wearing a veil.

    I watched the video for one minute after that part, and then I stopped it. I stopped it because I realized that one minute through, I still couldnt get my mind off what I had just seen. I hate to say that this shows that he is not conveying the message in full truth, and that he is not putting much thought in that sensitive topic. Not to mention the – I am very sorry to say, but annoying – manner he is speaking in.

    I hope that like me, the majority of the youth, are very selective of what they hear especially in such sensitive topics. For those who do not agree with me, please never mind my judgmental comment, if it were, especially that I did not finish the video.

    Like

  73. مرحبا فادي
    أنا -للأسف- قرأت كل التعليقات
    و أقول للأسف لأنه لا توجد عندي إضافة
    “ما”
    .
    بس بدي أحكي إنو
    استخدام كلمات -من قبلك- من شاكلة: فجة / نبرة استعلائية / …
    و من ثم الخوض في تحليل لدعم وجهة نظرك سيأتي بكل تأكيد بنتائج “تعليقاتية” من شاكلة ما نجده هنا
    أنا مقصدي أن من يشاركك الرأي سيدعم ما كتبت و على الطرف الآخر من يخالفك فسوف “يهاجمك” بلا هوادة

    و كلا الحالان لن يقدما و لو خطوة صغيرة نحو “حل” أو بدايات مثل هذا حل

    طبعا ً هذا لا يعني بأي حال أن علينا ألا نكتب/نعبر عما نحس به حيال مسائل في حياتنا

    أظن ما أقصد أن أقوله أنْ لو -مثلاً- أرسلت الذي كتبت للأستاذ الجامعي بداية ربما لكان أفضل
    و بعدها تنشر عندما يصبح لديك مفهوم أوسع لرأيه في المسألة و ليس فقط من خلال المقطع أو غيره من المقاطع التي يستخدمها / يحمّلها


    بالمناسبة أتابع النقاش على إدراجك حول “مؤسسة الزواج” و لم أعلق لأني لا أملك “جديداً” ذا نفع
    🙂

    Like

  74. رأيت فيديوهاته قبل ذلك و هذا الشخص يبالغ بشكل كبير. أنا لا أدخن الحشيش و لكنه رأيت فيديو يتحدث فيه عن أن الحشيش سيجعل الشخص يسمح للآخرين باغتصاب والدته و أخته! يا أخي قل كلمة صدق بدل النفخ و المبالغة العجيبة هذه!

    Like

  75. الادمان على المخدرات والمسكرات سبب رئيسي للمشكلات داخل الاسرة الغربية ومن ضمنها زنا المحارم. ونحن للأسف ينقصنا التوعية التي بوفرها د. أمجد لكي لا نكرر اخطاء الآخرين

    Like

  76. السلام عليكم ورحمة الله ويعد
    أود أن أسال عن الحرث والدبر ، ألا يعتير تعذيب للزوجين أن لا يستطيع الرجل إتيان دبر زوجنه خلال مضاجعه زوجيه وكيف يمكن أن يتجنب ذلك

    Like

  77. شكرًا للمقال الرائع فعلا أسلوب مقزز بالنسبة للفيديو الثاني قال منيكان قال صباح الخير بالليل يا دحتور لا ما ظل غير الشباب تشتهي أباريز الكهرباء أشكرك اخ فادي

    Like

Do you have something to say?